«إغبولا» قي تمازيغت ينفض الغبار عن وضعية الـمعاهد الـموسيقية بالـمغرب
يناقش برنامج "إغبولا" الثقافي على قناة تمازيغت الخميس المقبل وضعية المعاهد الوطنية للموسيقى والرقص، خاصة الوضعية المادية الغير مستقرة لأساتذة هذه المعاهد، ثم علاقة هذه الأخيرة بالأزمة التي تعيشها الأغنية المغربية.
وسيتطرق البرنامج في جزئه الثاني إلى موضوع التطور الحاصل في الأغنية الأمازيغية وسيتم الوقوف على مميزات اشكال جديدة فيها كالهيب هوب والراب، حيث سترصد الحلقة أسباب هدا التطور والمواضيع التي يشتغل عليها هدا النمط الغنائي ومدى تقبل الجمهور الأمازيغي لهذا النمط الموسيقي.
ناقش البرنامج الثقافي " إغبولا" يوم الخميس الماضي موضوع حصيلة المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية من حيث الإصدارات، وذلك بعد أن بدأت تطرح الكثير من الأسئلة في هذا الباب من قبيل، إلى ماذا يعزى غياب إصدارات المعهد الأمازيغي لدى المكتبات، أية مجالات البحث تحظى بالأولوية لدى المعهد؟ ولماذا قدم العديد من الباحثين انتاجاتهم إلى المعهد ولم تر النور بعد؟ ولمن ينتج المعهد الملكي إصدارته الأدبية والعلمية؟. وأية إستراتيجية مستقبلية على مستوى النشر والتوزيع؟، وقد ناقش هذه الأسئلة وغيرها منشط البرنامج رفقة ضيفي الحلقة وهم كل من محمد صلو مدير مركز الدراسات الأدبية والفنية والإنتاج السمعي البصري بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية والصحفي المهتم بالشأن الأمازيغي محمد بلحاج.
وتجدر الإشارة إلى أن برنامج اغبولا يقدمه ويعده الصحفي عبد النبي إدسالم ويبث كل خميس على الساعة التاسعة مساءا.
يناقش برنامج "إغبولا" الثقافي على قناة تمازيغت الخميس المقبل وضعية المعاهد الوطنية للموسيقى والرقص، خاصة الوضعية المادية الغير مستقرة لأساتذة هذه المعاهد، ثم علاقة هذه الأخيرة بالأزمة التي تعيشها الأغنية المغربية.
وسيتطرق البرنامج في جزئه الثاني إلى موضوع التطور الحاصل في الأغنية الأمازيغية وسيتم الوقوف على مميزات اشكال جديدة فيها كالهيب هوب والراب، حيث سترصد الحلقة أسباب هدا التطور والمواضيع التي يشتغل عليها هدا النمط الغنائي ومدى تقبل الجمهور الأمازيغي لهذا النمط الموسيقي.
ناقش البرنامج الثقافي " إغبولا" يوم الخميس الماضي موضوع حصيلة المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية من حيث الإصدارات، وذلك بعد أن بدأت تطرح الكثير من الأسئلة في هذا الباب من قبيل، إلى ماذا يعزى غياب إصدارات المعهد الأمازيغي لدى المكتبات، أية مجالات البحث تحظى بالأولوية لدى المعهد؟ ولماذا قدم العديد من الباحثين انتاجاتهم إلى المعهد ولم تر النور بعد؟ ولمن ينتج المعهد الملكي إصدارته الأدبية والعلمية؟. وأية إستراتيجية مستقبلية على مستوى النشر والتوزيع؟، وقد ناقش هذه الأسئلة وغيرها منشط البرنامج رفقة ضيفي الحلقة وهم كل من محمد صلو مدير مركز الدراسات الأدبية والفنية والإنتاج السمعي البصري بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية والصحفي المهتم بالشأن الأمازيغي محمد بلحاج.
وتجدر الإشارة إلى أن برنامج اغبولا يقدمه ويعده الصحفي عبد النبي إدسالم ويبث كل خميس على الساعة التاسعة مساءا.
نشر في العلم يوم 19/5/2010
0 commentaires:
إرسال تعليق