مصري يخرج فيلم أمازيغي للقناة المغربية الأمازيغية
انتهى الأسبوع الجاري، المخرج المصري محمد علي ماهر من تصوير المشاهد الأخيرة للشريط التلفزيوني بعنوان “وردة الشوك” لفائدة قناة “تمازيغت”، وذلك في أول تجربة له معها، إذ يستعد لدخول مرحلة المونتاج.
وقال محمد علي ماهر ليومية ”الصباح” إنه سعيد بخوض هذه التجربة الجديدة، التي لم يكن اختلاف اللهجات عائقا أمام إنجاز العمل ذي الطابع الكوميدي، مضيفا أن الممثلين الناطقين بالتعابير الأمازيغية الثلاثة لهم طاقة وموهبة كبيرة في حاجة إلى اكتشافها وإبرازها بالشكل المطلوب، وهذا ما لمسه من خلال تعامله معهم”.
وشارك في بطولة “وردة الشوك”، الذي تم تصوير مشاهده الداخلية والخارجية بمنطقة دار بوعزة نواحي البيضاء، ثلة من الممثلين وهم الزاهية الزاهيري ولحسن سرحان وفاطمة السوسي وعمر المنصوري وأسماء تلاتك، وعدد من الوجوه الشابة.
وإلى جانب الإخراج تولى محمد علي ماهر مهمة كتابة سيناريو العمل في إطار ورشة ضمت السيناريست والممثل إبراهيم الحنوضي وأحد اليوتوبورز، إضافة إلى أسماء أخرى، مؤكدا أنه تمت كتابة الحوار بالعربية وترجمته إلى الأمازيغية.
وتدور أحداث “وردة الشوك” حول قصة صراع الخير والشر والطمع، الذي يلعب دورا كبيرا في مسار العديد من شخصيات العمل التي تنتمي إلى ثلاث طبقات من المجتمع (الغنية، المتوسطة، الفقيرة).
وتحكي أحداث الشريط التلفزيوني قصة برلماني وحارس منزله وصاحب محل لبيع المواد الغذائية، يعتبر الطمع قاسمهم المشترك، إذ يحاول كل واحد منهم تحقيق أهدافه حتى لو كان ذلك بطرق غير مشروعة.
انتهى الأسبوع الجاري، المخرج المصري محمد علي ماهر من تصوير المشاهد الأخيرة للشريط التلفزيوني بعنوان “وردة الشوك” لفائدة قناة “تمازيغت”، وذلك في أول تجربة له معها، إذ يستعد لدخول مرحلة المونتاج.
وقال محمد علي ماهر ليومية ”الصباح” إنه سعيد بخوض هذه التجربة الجديدة، التي لم يكن اختلاف اللهجات عائقا أمام إنجاز العمل ذي الطابع الكوميدي، مضيفا أن الممثلين الناطقين بالتعابير الأمازيغية الثلاثة لهم طاقة وموهبة كبيرة في حاجة إلى اكتشافها وإبرازها بالشكل المطلوب، وهذا ما لمسه من خلال تعامله معهم”.
وشارك في بطولة “وردة الشوك”، الذي تم تصوير مشاهده الداخلية والخارجية بمنطقة دار بوعزة نواحي البيضاء، ثلة من الممثلين وهم الزاهية الزاهيري ولحسن سرحان وفاطمة السوسي وعمر المنصوري وأسماء تلاتك، وعدد من الوجوه الشابة.
وإلى جانب الإخراج تولى محمد علي ماهر مهمة كتابة سيناريو العمل في إطار ورشة ضمت السيناريست والممثل إبراهيم الحنوضي وأحد اليوتوبورز، إضافة إلى أسماء أخرى، مؤكدا أنه تمت كتابة الحوار بالعربية وترجمته إلى الأمازيغية.
وتدور أحداث “وردة الشوك” حول قصة صراع الخير والشر والطمع، الذي يلعب دورا كبيرا في مسار العديد من شخصيات العمل التي تنتمي إلى ثلاث طبقات من المجتمع (الغنية، المتوسطة، الفقيرة).
وتحكي أحداث الشريط التلفزيوني قصة برلماني وحارس منزله وصاحب محل لبيع المواد الغذائية، يعتبر الطمع قاسمهم المشترك، إذ يحاول كل واحد منهم تحقيق أهدافه حتى لو كان ذلك بطرق غير مشروعة.
0 commentaires:
إرسال تعليق